ينظم حسين المنزل ويدهنه ويضع لافتة عليها اسم منزل الحسين أما صافية تترك ابنها لحسين وتخرج حيث تلتقي بفتاة فرنسية تعرض عليها العمل معها كخياطة وتعلمها كيف تنسق الألوان من الطبيعة.