يطلب حسين من صديقه أن يبحث له عن فوج سياحي للفندق ويأتي مجموعة من السياح وتقدم لهم صافية الكسكسي الحار ويعجب الجميع بالطعام والفندق أما صافية تمرض وتشعر بارتفاع الحرارة.