تفاجأ سلمى من نية وليد للزواج من رشا وهى بنفس عمرها، ويعترف وليد لوالدته بزواجه عرفياً من رشا، وتنفصل سلمى عن أسامة بعدما أدركت إهمالها بحق وليد.