في أول يومٍ له بعد إطلاق سراحه بعد سجنه بسبب أربعة عشر عملية سطوٍ مسلحٍ على البنوك، يجد لوكاس نفسه متورطًا في جريمة سرقة بنكٍ آخر، مع شخصٍ آخر يُدعى بيرى قرر القيام بعملية السطو على البنك من أجل أن يستطيع الإنفاق على ابنته ميج، والقدرة على تحمل مصاريف علاجها . المحقق دوجان يفترض أن لوكاس هو من قام بمساعدة بيرى بل والتخطيط له لسرقة البنك ليصبح لوكاس وبيرى وابنته ميج مطاردين من الشرطة.