يرصد الفيلم قصة حياة مايكل (مايكل فويث) الذي يعمل وسيطًا للتأمين ،وتبدو حياته هادئة مسالمة. ولكن الحقيقة أنه يخفي طفلًا يبلغ عشرة أعوام يُدعى ولفجانج (ديفيد راوشينبيرجر) في قبو منزله. يتعدى مايكل جسديًا على الطفل وبطريقة مرضية ينشأ بينه وبين طفل علاقة صداقة غير سوية. في الليل يغلق مايكل الأبواب والنوافذ ويدعو الطفل لغرفة المعيشة. يمرض ولفجانج ويبدأ مايكل في حفر قبر له تحسبًا لوفاته ولكنه يداوي الطفل ويسترد صحته.