تهرب نوسة من منزل ابن العمدة وتذهب الفرقة وعمر للبحث عنها، ويعثر عمر على نوسة ملقاة على الطريق فيأخذها إلى المستشفى ويخبرها بأنه لم يتركها وأنه سيتزوج منها.