(أبهاي شارما) طالب الولايات المتحدة العبقري وغريب الأطوار يعجب بشدة بالجميلة (إليشيا)، بل ينجح في إحدى المرات في إنقاذها من الغرق. حينما يحاول زيارتها في أثناء تعافيها، صديقاتها المتعجرفات يمنعنه من ذلك؛ لذا يعود لمنزله في مومباي للعيش مع والده. بعد سبع سنوات يلتقيان مرة أخرى في سنغافورة، وفى تلك المرة يجد أن إليشيا لديها ابنة صغيرة، لكنها منفصلة عن زوجها، فيضطر أبهاى إلى أن يقوم بعمل مربية الطفلة ليبقى قريبا منها.