تدور أحداث الفيلم حول كورتيس (مايكل شانون) الذي يعيش في بلدة صغيرة بولاية أوهايو برفقة زوجته (سامانثا) وابنته الصماء، التي تبلغ من العمر 6 سنوات، ويعاني كورتيس من أحلام ورؤى مفزعة بتعرض منزله إلى عاصفة مدمرة، فتسيطر عليه تلك الهواجس والأحلام، فيبني كورتيس ملجأ بالفناء الخلفي من منزله.
مخاوف رب عائلة من تعرض منزله وعائلته لعاصفة مدمرة، وتحول كل اهتماماته لبناء ملجأ لعائلته في الفناء الخلفي لمنزله.