الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | آنا أورايلي | اليزابيث | 1 | |
2) | أوكتافيا سبنسر | 2 | ||
3) | جيسيكا شاستاين | سيليا فوت | 3 | |
4) | آشلي جونسون | 4 | ||
5) | برايس دالاس هوارد | هيلي هولبروك | 5 | |
6) | سيسي سباسيك | 6 | ||
7) | فيولا ديفيس | 7 | ||
8) | إيما ستون | يوجينيا سكيتر فيلان | 8 | |
9) | ليزلي جوردن | 9 | ||
10) | كارول ساتون | 10 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كاثرين ستوكيت | مؤلف | 1 | |
2) | تيت تايلور | مؤلف | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | تيت تايلور | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | برونسون جرين | منتج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سكوت ميلان | مكساج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توماس نيومان | ألحان وموسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | كاتبة تتحول حياتها وتنقلب رأسًا على عقب عندما تقرر مقابلة بعض النساء السود بولاية ميسسيبي واللاتي قضين حياتهن في رعاية اﻷسر فتتوغل في حياتهن الشخصي في محاولة منها للتعاون معهن، وتتوالى الأحداث مع سرد كل منهن لقصتها. 215 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | كاتبة تتحول حياتها وتنقلب رأسا على عقب عندما تقرر مقابلة بعض النساء السود بولاية (ميسيسيبي) و اللاتي قضين حياتهن في رعاية اﻷسر. 127 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
ebtehal hussein | تم التصوير فى العديد من اﻷماكن منها كلا من كلاركسدال ، ميسيسيبى ، الولايات المتحدة اﻷمريكية . | ||
ebtehal hussein | وصل إجمالى اﻷيرادات فى الولايات المتحدة اﻷمريكية إلى $168,231,632 فى يوم 20 نوفمبر 2011 . | ||
ebtehal hussein | بلغت ميزانية الفيلم حوالى $25,000,000 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Amr Zaghloul |
عندما تظهر المساعدة من أحد أفراد الخصومهناك أفلام تشعر أثناء مشاهدتها أنك تود لو تدخل خلال الشاشة وتفعل شيئا ما لتساعد بطل من أبطالها ...... هذا الفيلم هو واحد من تلك الأفلام التى تجعلك مصدقا تماما...اقرأ المزيد لكل ما يجرى من أحداثها ....... مصدقا للزمان وللمكان وللناس ولطريقة الكلام وللأزياء ولتتابع الأحداث حتى تظن أنك يمكنك من تغيير تلك الأحداث. فى هذا الفيلم تجسيد واضح وصريح وبسيط جدا للتفرقة العنصرية الأمريكية وذلك من خلال العلاقة بين النساء البيض أصحاب النفوذ والمال والجمال وبين خادماتهن السود الذين يخدموهن بكل إخلاص بل ويربون أبنائهن فى أكثر الولايات الأمريكية تأثرا بتلك التفرقة وهى ولاية مسيسيبى ......... الخيط الدرامى فى الفيلم يتحرك بسلاسة تامة ومنطقية رائعة بين مجتمع البيض الأرستقراطى المتعالى وبين مجتمع السود الهادئ المتدين تجعلك تتعاطف كليا مع الخادمات ولا تعطى أى مبرر للنساء البيض فيما يفعلن معهن ......... الحبكة الدرامية تعطى بعدا عميقا لعنوان الفيلم وذلك بمساعدة الصحفية البيضاء للخادمات السود رغم كل الضغوط والصعوبات التى واجهتها لتخرج كتابها الذى يضم حكايات هؤلاء الخادمات. فى هذا الفيلم تجد إخراجا متميزا يستطيع التحكم فى أداء جميع الممثلين بلا إستثناء ......... تجد سيناريو قوى عميق وكل حدث له سبب ونتيجة وتتابع الأحداث جيد بالرغم من بعض الملل نتيجة بطء الأحداث ...... تجد ديكورات رائعة وأزياء تناسب عام 1950 ....... تجد بعض الكوميديا المتمثلة فى الخادمة مينى ...... تجد واقعية مطلقة لنهاية الفيلم ...... تجد الموسيقى لاعبه دورا هاما فى إيصال المشاعر الداخلية للأبطال ..... تجد قيمة ومضمون يؤكد بشاعة تلك التفرقة ويؤكد على خوض الولايات المتحدة شوطا كبيرا للوصول لحالة الحرية والديمقراطية التى تعيشها الآن |
|||
دعاء أبو الضياء |
توليفة درامية بنكهة اجتماعيةيعتبر فيلم (The Help) نوع من السينما الاجتماعية الجادة التي تحاول أن تحلل وتحاكي الواقع وتسرد إحساس التغيير في الطبقات، والعلاقات الاجتماعية المختلفة خلال فترة...اقرأ المزيد زمنية معينة 1950، وذلك حيث الصحفية سكيتر فيلان (ايما ستون) التي تقرر أن تكتب تقريرا صحفيا عن كيفية معاملة الخادمات من الزنوج، والتغلغل في الحياة الشخصية لكل منهن لتقديم صورة واقعية عما يحدث لهن من انتهاكات وعنصرية. وقد قدم الفيلم مناقشة فنية جيدة لا يستحقها إلا عمل فني حقيقي ومحترم ولم تكن هناك أي سطحية في عرض تلك الحقائق، وكان هناك خطان رئيسيان للبناء الدرامي اعتمد الخط الأول على رؤية هؤلاء الأشخاص المتمثلين في البيض والأثرياء ومعاملتهم للخدم من السود (الزنوج) والحياة الواقعية السياسية وتوثيق ما حدث لهؤلاء الزنوج من عنصرية وكيف استطاعوا أن يحطموا تلك القيود،، وتمثل الخط الثاني في عرض حياة هؤلاء الأثرياء وإلى ماذا أدى اعتمادهم الشديد على الخادمات في تربية أبنائهم وقد أدهشني كثيرا أسلوب الممثلة (فيولا ديفيس) والتي قدمت دور الخادمة أبيلين كلارك وكيف استطاعت أن تصمد أمام كل ما يحدث لها واستمدت شجاعتها وقوتها من الأحداث المؤلمة التي مرت بها وشاركتها في هذا الأسلوب المميز الممثلة (اوكتافيا سبنسر) ودور الخادمة ميني والتي لم تقف مكتوفة الأيدي وقررت أن تأخذ حقها بنفسها بأن تضع غائطها في طعام سيدتها لتجبرها على احترامها وكنوع من العقاب على ما أقدمت عليه في حقها. الفيلم عبارة عن توليفة من الدراما والتراجيديا التي تجعلك تبكي وتفرح وتحزن وتغضب في آن واحد ولا يقل قيمة أو شجاعة عن العديد من الأعمال التي ناقشت مشكلة الزنوج والعنصرية. |