تدور الأحداث في قالب كوميدي عائلي. يختطف (د.كوزاك) كلبًا يبلغ من العمر 300 عام، رغبة منه في التوصل لسر عمره الطويل ليصنع إكسيرًا للشباب. يفشل الرجل في هدفه، ويهرب منه الكلب، وتعثر عليه (كارلي دوجلاس) وتصطحبه إلى المنزل. لا يحب (ديف دوجلاس) الكلاب، ويصدم من الكلب الذي أحضرته ابنته معها. يقوم الكلب بعقر ديف، ويتسبب ذلك في تحول ديف تدريجيًا إلى كلب، يتغير كل ما ظن أنه يعرفه عن نفسه وعن عائلته. ومن مكانه الجديد على بساط المنزل، يتمكن ديف من رؤية أسرار عائلته وأحلامها.
يحاول الدكتور (كوزاك) معرفة السر وراء العمر المديد ﻷحد الكلاب، وعندما يعضه، يتحول هو ذاته إلى كلب.