يجد ماتيا نفسه في معضلة عندما يكتشف أن صديقه إدوارد سيأتي إلى روما للقاء أصهاره المستقبليين، بينما يحتفظ ماتيا بحقيقة أنه مثلي الجنس سرًا عنهم.