تعاني سارة من معاملة شقيقها عبدالله السيئة، وإجبار أمها على زواجها من أحمد، فتحاول صديقتيها فرح ومنار مساندتها وإقناعها بمقابلة العريس والتعرف عليه قبل رفضه، في حين يطلب يوسف من والده أن يتعرف على عمامه عقب عودتهم من لندن.
يتشاجر عبدالله مع شقيقته سارة لزيارتها ﻷم مشعل، ويستاء جراح من رغبة أمه في زواجه من ابنة صديقتها، ويقع حادث أليم ليوسف ينقل إثره إلى المستشفى وتتعرف منار على جراح ويعجب بها.
يستاء أحمد من إجبار أمه على زواجه من سارة، وفي ذات الوقت تشعر سارة بالاستياء لنفس السبب، ويخدع أنور أكثر من فتاة بمشاعر الحب، ويطلب عبدالرحمن الاقتراض من شقيقه حمد مبلغ من المال.
تتزوج سارة وتفاجئ بمعاملة أحمد السيئة لها في أول يوم زواج، وتطلب هدى من حمد أن لا يعطي أي أموال لشقيقه عبدالرحمن، ويعود والد فرح من السفر، ويخبر جراح - خالد عن إعجابه بمنار.
تخبر فرح - سارة أن أم أنور تطلبها للزواج لحق ابنها، وتطلع سارة أمها على علاقتها بزوجها أحمد، وتوافق هدى على إعطاء عبدالرحمن المال حتى يسكت عن السر الذي يخفيه حمد.
يستاء مشعل من وظيفته الجديدة في محل الحلاق، تتشاجر هدى مع ابنتها سارة بعد تسببها في دخول قسم الشرطة، ويعترف جراح بحبه لمنار.
تسوء حالة منار مع أحمد وتواجهه بعدم حبه لها، ويكتشف يوسف أنه ابن حمد بالتبني ويلجأ لجراح، في حين يعتدي أبو مشعل على ابنه بالضرب لسوء تربيته.
يخبر حمد - يوسف بأنه اضطر لتبنيه حتى لا يجبره أهله على الزواج من أخرى غير هدى للإنجاب، وتخطب فرح لأنور، وتحاول أم مشعل إقناع ابنها بالذهاب إلى طبيب نفسي لعلاجه.
يقرر خالد ترك عمله في محل الحلاقة، وتلوم هدى ابنتها على علاقتها بجراح وحبها له، ويحاول حمد إقناعها بقبول علاقتهما.
تطلب أم سارة من أم مشعل أن تبعتد عن ابنتها سارة، ويستلم خالد عمله الجديد، ويطلب أنور من فرح إتمام زفافهما في القريب، وتخبرسارة - أمها بحملها.
يحاول هيثم إقناع خالد بالعودة إلى المنزل لطمأنة والدته عليه، وتلوم هدى على ابنتها اتفاقها مع جراح على الزواج دون إخبارها، وترفض أم جراح تقدمه لخطبة منار، ويتشاجر أحمد مع سارة ﻹخبار أمه بعلاقتهما سويًا.
يطلب عزيز من مشعل العمل معه في الممنوعات وتوزيعها على الزبائن في عمله الجديد، وتتمكن منار من معرفة الفتاة التي يحبها أحمد وتتعرف عليها، وتواجهه زوجته سارة بعلاقتهما.
تعود علاقة جراح وسارة ويؤكد لها أن والدته قد توافق على ارتباطهما، وتترك منار منزل زوجها أحمد وتعود إلى منزل والديها، وتقلق أم مشعل من الأموال الكثيرة التي يغدق عليها بها ابنها، وتكتشف فرح علاقة أنور بفتاة أخرى.
تخبر سارة - أمها بخيانة زوجها أحمد لها وعلاقته بامرأة أخرى، وعندما تواجهه بالأمر يطلقها.
تصاب سارة بحالة نفسية سيئة بعد طلاقها، ويتشاجر حمد مع أشقاءه حول الميراث واعتراضهم على كتابة كل ممتلكاته باسم ابنته منار، وتستاء الأخيرة من ابتعاد جراح مرة أخرى عنها.
يخبر جراح - منار بأنه يحبها ولكن اختلاف أهلهما يوتر علاقتهما، ويطلب أنور من فرح أن يصيرا زوجين قبل موعد زفافهما، وتصر أم جراح عن عدم التقدم لمنار لطلب الزواج منها.
يتشاجر عبدالله مع أم مشعل ويطردها من المنزل، وتفاجئ فرح باختفاء أنور وتهربه منها، وتظل تبحث عنه دون جدوى.
تخبر أم سارة ابنتها سارة برغبة أنور في طلاق فرح، ويخبر جراح - يوسف انسحابه من علاقة منار لرغبة والدته.
يفاجئ مشعل بأحد الأشخاص يخطفه داخل سيارة، ويتصل بأهله ويطلب فدية كبيرة، ويخبر مشعل والده بأنه قطع علاقته بكل هؤلاء الأشخاص، وتقرر أم جراح خطبة إحدى البنات له دون موافقته.
يخبر جراح - منار خطبته ﻷخرى فتوبخه وتطلب منه الابتعاد عنها، ويتوفى والد فرح.
تطلب عمة فرح منها أن تعود للإقامة في منزلها بعد وفاة والدها، وتكتشف سارة زواج أنور من أخرى غير فرح.
ينصح خالد - جراح بنسيان منار، ويوافق مشعل على التوجه لطبيب نفسي للعلاج، ويقام حفل زفاف جراح.
تحضر منار زفاف جراح وتهنئه بزواجه، وتفكر منار في الانتقام منه ومن كل رجل جرحها وجرح فرح وسارة، ويخبر يوسف - سلمى بتأجيله للتقدم لطلب يدها حتى يعود والديه من السفر، وتضع سارة طفلتها الأولى.
تخبر أم مشعل - منار أن أبو مشعل طلب منها أن يعود للإقامة معها، وتبدأ منار في خطتها للتقرب من جراح مرة أخرى، ويخبر عبدالله - سارة برغبته في الارتباط بفرح، وتحاول أم أحمد إقناع ابنها بالعودة إلى سارة بعد ولادتها.
يحاول أنور إعادة المياه إلى مجاريها بينه وبين فرح، ويخبر حمد شقيقه عبدالرحمن بتسجيل كل ممتلكاته باسم زوجته وأولاده، ويطلب عبدالله من أمه مساعدته في الزواج من فرح.
يخطب يوسف - سلمى، ويصدم جراح من طريقة تغير منار معه، ويحاول محمد ابن عمة فرح التعرف عليها والتقرب لها.
تقترح فرح على محمد الاشتراك في مشروع معا، ويتوجه جراح لمقابلة حمد ويطلب الزواج من ابنته، ولكن حمد يرفض.
يطلق جراح زوجته الجديدة، وتخبر أم سارة ابنتها بخطبتها لصديق عبدالله، وتوافق فرح على الارتباط بمحمد وتقرر إخباره بعلاقتها السابقة بأنور.
يخبر جراح - منار بموافقة والدته على زواجهما، ويستاء عبدالله من رفض فرح الارتباط به.
تخبر منار - جراح بضرورة الابتعاد، خاصة بعد مقابلتها لأمه وتأكدها من عدم موافقتها عليها، وتعترف البنات الثلاث منار وفرح وسارة ومعهن أم مشعل بأن حياتهن هكذا أفضل بعد ترك كل منهن لرفيق المستقبل.