حلقات المسلسل: مسلسل - الباب الشرقي - 2011

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17

يقع الاعتداء على المعتصمين في ساحة التحرير من طرف رجال النظام لمنع حشد المزيد للقيام بثورة ضد النظام في العراق.

يتجمع المتظاهرين التابعين لرعد في الساحة، وتعالج أسماء - موفق، وينزل حسام رئيس المجموعة إلى الساحه رفقة صديقه بلال ويطلب من المتظاهرين الصمود.

تبحث أم رعد عن ابنها في الشوارع إلى أن وجدته، أما سمر فتتوسل إلى عادل أن لا يتركها ليلا خوفا من المظاهرات. يتشاجر بلال مع حسام ويمزق كل الصحف.

ينصح عادل - سمر بالذهاب للمبيت في منزل العائلة، ويُقبض على علاء والتحقيق معه وتعذيبه للوصول إلى شركائه والشخص الذي يدعمهم.

يتم إخراج علاء من غرفة التعذيب ورميه في الطريق وهو مغمض العينين، ويذهب باسل وجماعته للساحة للالتحاق ببقية المتظاهرين.

يلقي حسام خطبة مزلزلة يوم اعتصام جمعة الغضب يطلب فيها إصلاح النظام وليس إسقاطه، ويذهب موفق الى ساحة التحرير للمشاركه في المظاهرات.

تكتشف سمر أن صفاء مجروح فيعترف لها بأنه لم يكن مسافرا بل كان مع الشباب المعتصمين في ساحة التحرير، ولما يعلم عادل يغضب كثيرا.

يقوم النظام بالتنصت على مكالمات قيادات المتظاهرين. تتحدث والدة علاء مع الدكتوره أسماء لتطلب يدها لابنها أما حسام فيتصل ببعض الشباب في الميدان لمعرفة ما يحدث هناك.

تذهب سمر وصفاء لزيارة أسماء، ويجد علاء نفسه عاجزا عن مساعدتها. يعلم صفاء أن عادل كان في الخيمة في الميدان ويعطي الأوامر لضرب المتظاهرين.

تتصل والدة رعد بابنها وتطلب منه ترك الميدان والعودة، فيما يحاول أصدقاء أبو أسماء إيجاد الفتاة لكن دون جدوى، أما عادل فيحقق بنفسه مع أسماء.

يطلب موفق من والده الموافقة على مشاركته في المظاهرات من أجل تحسين الأوضاع المعيشية في العراق.

يتصل سامر بفايزة وهي لا تستطيع الإمساك بالهاتف من شدة مرضها. تجهز والدة رعد الطعام للشباب المعتصم في الميدان بينما يشعر عادل بتأنيب الضمير.

يريد النظام وضع الجيش في مواجهة المتظاهرين فيقرر حسام القيام بحوار تلفزيوني في قناة دولية لإيصال مطالب المعتصمين للرأي العام. تخبر سمر - عادل أن أسماء هي من أنقذت صفاء من الموت.

تختفي الدكتورة أسماء من سجن الاعتقال فيغضب عادل ويتشاجر مع شاكر.

يوصل عادل الدكتوره أسماء إلى منزل والدة زايد لتعتني بها ويتصل بوالدها للذهاب إليها .تقرر والدة فايزة ترك المنزل والمدينة خوفا من المظاهرات.

تزور سمر أسماء وتنصحها بالتحلي بالقوة، ويقوم حسام بحوار تلفزي يدعوا فيه المجتمع الدولي للالتفات إلى العراق و مطالب العراقيين رغم ممانعة بلال له.

مظاهرات جمعة الغضب فاعلة في كل أنحاء العراق، ويذهب جميع الشباب لساحة التحرير لينادوا بأعلى أصواتهم بمطالبهم.