يستقيل أبو سعد من العمل بالإسعاف ويترك العمل مع مانع وصالح، ويطلب نقله إلى المطافئ، ويطلب مانع وصالح أيضًا نقلهما إلى المطافئ ويصبح أبو سعد رئيسهما مرة أخرى.