يعثر شداد على مريض بالصحراء، ويحمله على ظهره إلى منزل عمه رجوم، الذي يرفض إيواءه متعللا بمرضه، ثم يخبر رجوم - زوجته شعيلة بأن الرجل هو تركي الذي شهد على وصية والد شداد قبل وفاته.