يعمل درديري في كافيه استوديوهات التصوير، ويتعرف على مهندسة الصوت التي يقنعها بصوته العذب، ويتفق معها على تقديم أغاني شبابية، ولكن الجمهور يضربه بالطماطم والبيض.