- الرئيسية
- ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ - رامز قلب الأسد - 2011
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ - رامز قلب الأسد - 2011
معلومات أساسية
طاقم العمل
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (29)
- ﺇﺧﺮاﺝ (2)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (1)
- اﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (1)
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (1)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (0)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (0)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﻼﺑﺲ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هاني رمزي | ضيف | 2 | |
| 2) | أحمد السقا | ضيف | 3 | |
| 3) | عبدالله مشرف | ضيف | 5 | |
| 4) | سليمان عيد | ضيف | 6 | |
| 5) | حمادة هلال | ضيف | 7 | |
| 6) | نشوى مصطفى | ضيف | 9 | |
| 7) | شعبان عبدالرحيم | ضيف | 10 | |
| 8) | رجاء الجداوي | ضيف | 14 | |
| 9) | مصطفى قمر | ضيف | 15 | |
| 10) | سعد الصغير | ضيف | 18 | |
| 11) | محمد لطفي | ضيف | 19 | |
| 12) | رانيا يوسف | ضيف | 20 | |
| 13) | عبير صبري | ضيف | 21 | |
| 14) | منة فضالي | ضيف | 26 | |
| 15) | مها أحمد | ضيف | 29 | |
| 16) | أحمد رزق | ضيف | 29 | |
| 17) | رامز جلال | تقديم | 29 | |
| 18) | هالة فاخر | ضيف | 30 | |
| 19) | عصام كاريكا | ضيف | 30 | |
| 20) | إدوارد | ضيف | 31 | |
| 21) | محيي إسماعيل | ضيف | 32 | |
| 22) | أميرة فتحي | ضيف | 33 | |
| 23) | داليا مصطفى | ضيف | 34 | |
| 24) | ريم البارودي | ضيف | 35 | |
| 25) | محمود العسيلي | ضيف | 36 | |
| 26) | علا غانم | ضيف | 37 | |
| 27) | صابرين | ضيف | 38 | |
| 28) | غادة عادل | ضيف | 39 | |
| 29) | رولا سعد | ضيف | 40 |
قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد نصير | مونتير | 1 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إي بروديوسر | منتج منفذ | 1 |
قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رامز جلال | أغنية التتر | 2 |
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رامز جلال | بأداء المقالب | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء رجب | فكرة البرنامج كوميدية تعتمد على مفاجأة النجوم القادمين لعمل لقاء حواري مع الفنان (رامز جلال) ، الذي يفاجئهم بأسد يقابلهم ويحاصرهم داخل الأسانسير ، فيصور البرنامج لحظات الرعب التي تنتاب النجم مع تعليق ساخر لـ(رامز) على تلك اللحظات . 232 |
نبذة عن القصة
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء رجب | فكرة البرنامج كوميدية تعتمد على مفاجأة النجوم القادمين لعمل لقاء حواري مع الفنان (رامز جلال) ، الذي يفاجئهم بأسد يقابلهم ويحاصرهم داخل الأسانسير ، فيصور البرنامج لحظات الرعب التي تنتاب النجم مع تعليق ساخر لـ(رامز) على تلك اللحظات . 232 |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
برامج المقالب: مفاجآت مكررة واتفاقات غير معلنةللعام الثالث على التوالي، تستمر قناة الحياة في تقديم برامج رمضانية ترتبط بالممثل رامز جلال، حيث يقوم بتقديم نسخة جديدة من "برامج المقالب"، التي تعتمد في فكرتها...اقرأ المزيد هذا العام على عنصر المفاجأة داخل المصعد الكهربائي (الأسانسير)، حين يتفاجأ الضيف عند خروجه بوجود أسد أمام الباب، بينما يتم التنقل بالكاميرا بين ردة فعل الضيف داخل المصعد، ومحاولته الخروج أو إغلاق الباب، وبين رامز جلال نفسه وتعليقاته الساخرة التي تتسم أحيانًا بالإضحاك المفتعل والاستفزاز في آنٍ واحد. ثم يتم استكمال الحلقة بإجراء حوار قصير مع الضيف حول تفاصيل ما جرى. لكن مع تكرار الحلقات وتتابع الضيوف، يصبح من الملحوظ بشكل واضح أن هناك شبه اتفاق مسبق بين الضيوف وفريق البرنامج، فبالرغم من اختلاف الانفعالات وردود الفعل من حلقة لأخرى، إلا أن نمط التفاعل واحد تقريبًا، ولا يخرج عن كونه تمثيلًا لتفاجؤ مفاجئ يبدو مُفتعلًا في كثير من الأحيان. هذه النمطية أدت إلى ملل واضح لدى المشاهدين، الذين يشعرون بأن الحلقات تكاد تكون نسخًا مكررة من بعضها البعض، خصوصًا مع اعتماد البرنامج على نفس الفكرة، نفس التوقيت، ونفس أسلوب التقديم، دون تجديد يذكر. يُضاف إلى ذلك ما يمكن اعتباره "استظرافًا زائدًا عن الحد" من قبل رامز جلال، في تعليقاته الساخرة على ما يحدث للضيف داخل المصعد أو أثناء المقابلة، وهو ما قد يكون مقبولًا لفئة معينة من الجمهور، لكنه قد يُنظر إليه من قِبل فئة أخرى على أنه سخرية سطحية لا تحمل قيمة فنية أو كوميدية حقيقية. وإذا افترضنا، كما يدعي القائمون على البرنامج، عدم وجود اتفاق مسبق مع الضيوف، فإن ذلك يفتح بابًا أكبر للنقد، إذ يصبح ما يحدث داخل المصعد نوعًا من الإيذاء النفسي أو الخطر الجسدي، خاصة مع احتمال وجود ضيوف يعانون من أمراض قلبية أو حالات صحية لا تتحمل مثل هذه المفاجآت. وفي هذه الحالة، فإن البرنامج لا يقتصر على كونه استهزاءً بالمشاهد، بل يتعداه إلى تصرف غير إنساني تمامًا. بعيدًا عن الجدل حول "الاتفاق المسبق"، فإن ما لا يمكن إنكاره هو أن هذه النوعية من البرامج قد فقدت بريقها، ولم تعد تثير نفس الاهتمام كما في بداياتها، وتحولت إلى منتج استهلاكي مكرر، لا يقدم جديدًا سوى في تغيير شكل الفكرة، دون أي تطوير حقيقي في المحتوى أو الأسلوب. كما أن من "الطريف" أو المؤسف في آنٍ واحد، أن أغلب الفنانين المشاركين في الحلقات يتقاضون أجورًا مقابل ظهورهم، وبالتالي من المنطقي أن يكون لديهم توقع أو علم مسبق بأنهم سيتعرضون لمقلب ما، حتى وإن لم يعرفوا تفاصيله. وهذا يُسقط عن المقلب فكرته الأساسية: عنصر المفاجأة. في النهاية، يمكن القول إن هذه البرامج، رغم شعبيتها في وقت ما، أصبحت اليوم نموذجًا على الاستهلاك الإعلامي الفارغ، والاستخفاف بعقلية المشاهد، وتفتقر في كثير من جوانبها إلى الإثارة أو الجاذبية الحقيقية، خاصة مع امتدادها لثلاثين يومًا كاملة خلال شهر رمضان. |
