Diriliş Ertuğrul قيامة أرطغرل


بينما يخرج أرطغرل مع رجاله بغرض الصيد، ينقذ أرطغرل السلطانة حليمة، و والدها و أخاها من فرسان المعبد، و يحضرهم إلى مقر قبيلة الكاي، مما تسبب في غضب فرسان المعبد. قررت قبيلة الكاي الهجرة إلى حلب بسبب الجفاف. يسافر أرطغرل مع رجاله لملاقاة أمير حلب لإعطائهم منطقة ليستقروا بها.


يقع أرطغرل أسيرًا لدى المغول، وبعد عناء طويل، يستطيع أرطغرل أن يفلت من أيديهم، يعود إلى القبيلة، لكن عودته إلى القبيلة تؤدي إلى نشوب صراع داخلي مع ابن خاله توتكين، ويظهر الشقيق المفقود لأرطغرل بعد غياب طويل، تنقسم قبيلة الكاي ويقرر أرطغرل أن يرحل إلى غرب الأناضول مع من يتفق مع قراره.


قبيلة تشافدار، أقوى قبيلة في غرب الأناضول و التي توجب على أرطغرل أن يتعامل معها بعد وصوله تلك الأراضي، حيث كانت الأجواء مليئة بالخداع و التلاعب و الصراع على القيادة. في هذه الأثناء يتزوج تورغوت من أسليهان من قبيلة تشافدار لتقوية العلاقة بين القبيلتين، إلا أن سعد الدين كوبيك ينصب فخاً خطيراً لأرطغرل.


بعد وفاة أرطغرل، يتولى أخوه دوندار سيادة القبيلة، ولكن أرطغرل يفاجئ الجميع بعودته ويعلن الحرب ضد البيزنطيين، ينصب سعد الدين كوبيك فخًا خطيرًا لأرطغرل ويسمم السلطان ليموت بين يدي أرطغرل ليلقي اللوم عليه، عندها يحتدم الصراع مع سعد الدين.


بعد فتوحات كبيرة رافقها سنوات من الصراع، يستقر أرطغرل وقبيلته في سوغوت، ويؤسس فيها نظامًا مبنيًا على الأمان والثقة، إلا أن والد السيدة إيلبيلغي يرسل ابنته لتتجسس على أرطغرل، لكنها تقع في غرامه