تقرر عايدة أن تُسير الجميع على الحمية الغدائية التي يضعها أبو لهب للحد من الكوليسترول.
يأتي لعايدة عريس، وهو صاحب مركب صيد مجاورة لمركب القبطان عزوز، وتكتشف أنه ليس العريس الوحيد، وأن هناك عريسان آخران.
يقرر القبطان عزوز استغلال الببغاء شمندي دائم الهروب من أجل بيعه أكثر من مرة.
يفاجأ القبطان عزوز أن جميع من معه في السفينة قد صار لديهم قدرات خارقة.
يقرر القبطان عزوز اصطحاب عريسين على متن القارب لقضاء شهر العسل مقابل المال.
يحاول الجميع البقاء في قاعة التنين المقدسة من أجل البحث عن الكنز داخله.
تحصل مجموعة المركب على تركة مالية كبيرة، ويختلفون فيما بينهم على القسمة.
يقرر القبطان عزوز أن يشتري جهاز لمؤتمرات الفيديو لوضعه على متن المركب.
تطلب سيدة تدعى مادلين أن يوصلها القبطان عزوز إلى مصر مقابل ألف جنيه.
يقرر القبطان عزوز أن يبيع المركب بعد أن فاض بعد الكيل من تكاليف ترميماتها وتصليحاتها.
تلاحق المصائب القبطان عزوز من كل حدب وصوب في سفينته الفضائية.
يكتشف سلامة أن السرساوي قد قُتل، مما يعني أن خصومه في الصعيد سيثأرون منه.
يقرر القبطان عزوز أن يحكي للجميع من حكايات أسلافه على غرار ألف ليلة وليلة.
يرفض القبطان عزوز إدخال سباك ﻹصلاح الحمام، ويقرر أن يصلحه بنفسه.
يقرر جودة التمرد على القبطان عزوز بعد حصوله على ميراث كبير، وتتساوى الرؤوس.
يقرر جودة تسمية مركبه (شحرورة البحور)، والتي أنفق عليها جل ما لديه، لكنها في حالة يرثى لها.
ينتشر خبر اقتراب جرم سماوي من اﻷرض في ديسمبر 2012، ويشعر الجميع أن نهاية العالم حانت.
تقرر عايدة استشارة دجالة كي تعرف سبب عدم زواجها حتى هذه اللحظة.
يقرر طاقم المركب إيواء رجل شريد على ظهر المركب مقابل مال وطعام.
يسافر طاقم المركب إلى الهند ويصيرون في ضيافة رجل هندي ينومهم مغناطيسيًا ﻷغراض إجرامية.
يعاني طاقم المركب من الجوع الشديد، وتأتي دعوة عشاء مع جمعية الحيوانات قادمون، ويضطرون لحضور ندوة طويلة للحصول على الطعام.
يرسي طاقم المركب على جزيرة نائية، ويكتشفون أنهم جميعًا فقدوا الذاكرة ولا يتذكرون من هم.
يلجأ اثنان من المهربين لسفينة عزوز، ويوهمان أنهما ينقلان قصب مملح، بينما هم ينقلون سلاح.
يستعد القبطان عزوز لموعد غرامي مع ناتاشا في روسيا، وتستغله وتطلب منه تسليم حقيبة مشبوهة.
تغرس المركب في بقعة ضحلة، ويحاول الجميع المركب من هذه المشكلة، ويختلف الجميع عمن سيقفز.
بعد قرارهم باللجوء إلى إحدى الشواطيء، تسير المركب وهم نائمون، وينتهي بهم المطاف في القطب الشمالي.
يطلب أحد اللصوص من القبطان عزوز أن يرعى له مسروقاته إلى أن يخرج من السجن.
يعثر طاقم المركب على محفظة خاصة بدكتور ياسين، وتدلهم المحفظة على مستشفى اﻷمراض العقلية.
يحاول طاقم المركب أن يتظاهروا أنهم على وفاق في حضور سيدة تصور يومياتهم.
يحل الشيخ مبسوط ضيفًا على المركب، ويقرر أن يحكي لهم قصة إفلاسه وفقدانه ثروته.