أضطر الممثل كال بن أن يقدم أستقالته من عمله بالمكتب الأبيض للشئون الحكومية الدولية ليشارك بالفيلم
تم تصوير الفيلم بديترويت، بولاية ميتشيجان، الولايات المتحدة الأمريكية.