تفاجأ أبو محمود من تقرير ستوكويل بتحميل العرب مسؤولية ما حدث بالمعسكر البريطاني، ويُحضر أدهم لمظاهرة تطالب بالاستغاثة بالمندوب السامي البريطاني ضد الصهاينة، واكتشف أبو شاكر تعاون عودة مع ونيس.