تدور أحداث الفيلم بعد مرور خمسون عامًا من وباء الزومبي الذي ضرب العالم، يعلم أفراد مجموعة صغيرة من الجنود أن هناك سلالة من الزومبي قد صارت متطورة وأنها بدأت تدجين البشر من أجل غذائها.