تدور الأحداث في سياق من الحركة، حول الطبيب (جاك) الذي يمضي ثلاثة عشر عاما في غرفة الطوارئ في المشفى، ويرى الناس تموت وتصاب كل يوم من المخدرات، والجريمة، والعنف المنتشر، الأمر الذي يجعله يشعر بالغضب واليأس بشدة، فيدفعه إلى شرب الخمور ليمشي ذات يوم سكيرا، ويقابل جماعة يتقاتل معهم، فيحدث له ألم مبرح من الضرب، ويسيطر عليه اليأس الشديد.