تؤمن السيدة بهل إيمانا عميقا بأن ابنها الشاب سمير سيصبح له شأن كبير كنجم سينمائي، وتحاول تشجيعه، يسافر إلى مومباي من أجل الاقتراب من الشهرة والنجاح، يعمل في البداية كعامل توصيل، لكن لايصيبه النجاح، ولايتخلى أيضا عن حلمه، يعمل في النهاية كمدرب رقص في إحدى المدارس، ويتعرف على تينا شارما التي تسعى للاشتراك في مشروع سينمائي ضخم من خلال فوزها بمسابقة رقص.