The Lorax (Dr. Seuss' The Lorax)  (2012)  لوراكس

6.5

مدينة جميلة ألوانها زاهية، إلا أن كل ما فيها غير حقيقي. يعيش هناك صبي يبلغ من العمر 12 عامًا يدعى (تيد) يحاول جاهدًا الفوز بقلب فتاة أحلامه (اودري)، ويكتشف أن حلم فتاته الوحيد هو مشاهدة شجرة حقيقية،...اقرأ المزيد فيحاول العثور عليها ويكتشف أن عليه أولًا البحث عن كائن غريب يدعى الساحر (لوراكس)، كي يساعده في ذلك.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [62 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

مدينة جميلة ألوانها زاهية، إلا أن كل ما فيها غير حقيقي. يعيش هناك صبي يبلغ من العمر 12 عامًا يدعى (تيد) يحاول جاهدًا الفوز بقلب فتاة أحلامه (اودري)، ويكتشف أن حلم فتاته الوحيد هو...اقرأ المزيد مشاهدة شجرة حقيقية، فيحاول العثور عليها ويكتشف أن عليه أولًا البحث عن كائن غريب يدعى الساحر (لوراكس)، كي يساعده في ذلك.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم

  • نوع العمل الفرعي:
  • ﺭﺳﻮﻡ ﻣﺘﺤﺮﻛﺔ



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • MPAA
    • PG



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • تم الاستعانة بأسماء (تيد وأودري) وهي شخصيات حقيقة في حياة الدكتور سيوس فالأسم الحقيقي هو تيودور سوس...اقرأ المزيد جيزل وزوجته الثانية جيزل أودري.
  • وصل إجمالي اﻹيرادات عند عرضه في الولايات المتحدة اﻷمريكية في 4 مارس 2012 حوالي $70,217,070 .

  • بلغت ميزانية الفيلم حوالي $70,000,000 .

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

لوركس: عندما تتكامل الرسوم والأداء الصوتي في رسالة بيئية مُبهجة

تُعد أفلام الرسوم المتحركة أكثر من مجرد حكايات ملونة؛ فهي مزيج فني معقد يجمع بين القصة الجيدة، والتصميم البصري الجذاب، والأداء الصوتي المحترف، الذي يمنح الشخصيات روحًا وعمقًا. ومن بين هذه الأعمال المميزة، يبرز فيلم "لوركس – The Lorax"، الذي نجح في تقديم تجربة سينمائية ممتعة ومؤثرة في آنٍ واحد. واحدة من أبرز نقاط قوة الفيلم هي اختيار الأصوات التي قامت بالأداء الصوتي للشخصيات الرئيسية. فقد جاء صوت زاك إيفرون متناغمًا تمامًا مع شخصية "تيد"، الشاب الصغير الحالم. كذلك قدم داني ديفيتو أداءً رائعًا في...اقرأ المزيد دور "لوركس"، حارس الغابة العجوز ذو الطابع الكوميدي والرسالة الجادة في آنٍ واحد. ولم تكن تايلور سويفت أقل تألقًا في تجسيد صوت "أودري"، الفتاة التي تحلم برؤية شجرة حقيقية، حيث أضافت بلمستها الصوتية طابعًا إنسانيًا دافئًا للشخصية. تدور أحداث الفيلم في قرية خيالية تُدعى "ثنيدفيل"، وهي مدينة بلا طبيعة حقيقية، حيث كل شيء صناعي: الأشجار، العشب، وحتى الهواء. يتحكم في المدينة رجل جشع يُدعى أوهايرا، يفرض على السكان شراء الهواء النقي الذي يبيعه، في ظل غياب أي مظاهر طبيعية حقيقية. تبدأ رحلة الفيلم مع "تيد"، الذي يسعى لإهداء أودري شجرة حقيقية تحقيقًا لحلمها، فيلتقي بـ"الونسيلر" العجوز، الذي يروي له قصة تدمير الغابة واختفاء الأشجار، مما أدى إلى ظهور "لوركس"، الحارس الأسطوري للطبيعة. ومن خلال سرد "الونسيلر"، يتعرّف تيد على ماضي القرية، ويكتشف بذرة الأمل الوحيدة لإنقاذ البيئة. رغم أن القصة تبدو بسيطة، إلا أنها تحمل في طياتها إسقاطات سياسية واجتماعية مهمة، خاصة فيما يتعلق بسلطة رأس المال، واستغلال البيئة، والخوف الجماعي من التغيير. شخصية "أوهايرا" تمثل الطغيان الاقتصادي، في حين يرمز "تيد" للأمل والشجاعة في كسر هذا الواقع المختل. أما الجانب الموسيقي، فقد جاء غنيًا بالأغاني التي تخدم السياق الدرامي، وتُضفي على الفيلم طابعًا حيويًا دون أن تُثقل كاهل المشاهد، حتى في المشاهد الطويلة التي يروي فيها "الونسيلر" القصة. الرسالة البيئية في الفيلم واضحة وجريئة: الطبيعة ليست شيئًا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله بالبلاستيك، وهي ليست مجرد خلفية للمجتمع، بل شرط أساسي لاستمراريته. من خلال بذرة شجرة صغيرة، يُذكرنا الفيلم بقوة التغيير الكامنة في أبسط الأفعال. في النهاية، يُعد The Lorax من أفضل أفلام الرسوم المتحركة التي شاهدتها حتى الآن. فإلى جانب القصة والرسالة، فإن الأداء الصوتي، والتصميم البصري، والتوازن بين الكوميديا والموعظة، كلها عناصر اجتمعت لتصنع عملًا ممتعًا يستحق المشاهدة.

أضف نقد جديد


أخبار

  [1 خبر]
المزيد

تعليقات