تسوء حالة عبد الله الصحية ويفقد قدرته على المشي، وينقل إلى المستشفى، فيما يثور علي ويشتاط غضبًا بعد أن فقد ملفًا هامًا، أما صباح، فتزور عبد الله في المستشفى وتعيد النظر بطلب الطلاق.