يسافر (إسماعيل وزوجته (مارزية) إلى العاصمة الإيرانية (طهران) من أجل القيام ببعض الفحوصات الطبية، قبل استقبال مولودهما الأول، لكنهما يواجهان تحذيرات الأطباء بخصوص زواج الأقارب.