نتيجة لضغوط الحياة، وتحملها مسئولية تربية ورعاية أشقاءها صغارا بعد وفاة والديها، ودخول شقيقها فهد السجن، تتشكل حياة غنيمة بشكل غير طبيعي؛ فيرسم التحكم في الآخرين ملامحها، وتسيطر القوة والقسوة على أفعالها، وتجد نفسها وحيدة في عالمها الذي خلقته وأجبرت الجميع على العيش فيه تحت قوانينها.