تبلغ الطفلة (مارلا) من العمر أربعة أعوام وتمتلك موهبة كبيرة في فن الرسم. في البداية تعرض أعمالها على سبيل الدعابة، لكن الأمور تتطور عندما يبدأ الناس في شراء لوحاتها دون معرفتهم لصاحب اللوحات. يحقق لها ذلك ثروة طائلة، وتبدأ وسائل الإعلام في الاهتمام بقصتها الغريبة. وفي الوقت ذاته يسعى والداها (مارك) و(لورا) إلى حماية ابنتهما من الضغط الإعلامي، وعدم تعريضها إلى تجربة قد تؤثر عليها في المستقبل.