يصل الضابط مصطفى لزوجات المتهمين بالسرقة، وتتم مواجهة الزوجات بالمتهمين بقتل الفولي ليعترفوا بارتكاب الجريمة، فتظهر براءة عزيزة وتعود لمنزلها، ويتم وقف سامي عن العمل.