يقرر مراد البقاء في المغرب ولا يهاجر إلى فرنسا ويخبر المحامي الحاجة أن الحاج كان قد اقترض المال من المهدي وأنه وقع على رهن المحل له والجميع يستغرب لأن المهدي لا يملك المال وأنه مقطوع من شجرة.