ينجح الأمير من قبض الشرطة، ويتوجه إلى مليكة وهو مصاب بطلق ناري، في حين يخبر المفتي - ثنيان بإباحة تجار الأعضاء لاحتياج الدول الإسلامية لبعض المال.