بعد عشر سنوات من الدراسة في الولايات المتحدة، يعود توفيق وهو طبيب شاب من الدار البيضاء لامع وخالي من الهموم ليستقر في المغرب حيث كان سيفتح عيادته، أثناء عشاء تم تخدير توفيق من طرف أفراد غامضون كما اختطفوا زوجته صوفيا واغتصبوها أمام عدسة الكاميرا.
تم اختير الفيلم لتمثيل المغرب في جائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية بالنسخة 71 من الحفل.