يمرض ابن نصار ويداويه رحل، ولكنه يتوه منه، ويصطحبه أحد الأشخاص حتى يرعاه ويسلمه إلى أهله، ويوعد الجازي - نصار بمساعدته في البحث عن زوجته وابنه.