يحكي الفيلم قصة جيرترود بيل المؤرخة والروائية وعضوة جهاز المخابرات البريطانية التي لعبت دورًا حاسمًا عام 1920 في وضع مسار للنظام السياسي الجديد في الشرق الأوسط، باعتبارها امرأة شابة متعلمة، فتسافر إلى (طهران). وبعد قصة حب مأساوية مع دبلوماسي ومقامر عريق يدعى (هنري كادوجان)، قررت التخلي عن حياتها الخاصة، واكتشاف المنطقة وثقافتها. وقبل تفكك الإمبراطورية العثمانية تبدأ بتعلم اللغات، وترجمة الأدب، وتجتمع مع كبار الشخصيات الإسلامية في القاهرة والبصرة وبغداد، حتى يدخل الحب حياتها مرة أخرى.
يروى الفيلم رحلة حياة المؤرخة (جيرترود بيل) العامرة بالأحداث في منطقة الشرق الأوسط.
يحكي الفيلم قصة جيرترود بيل، كمؤرخة وروائية وعضوة لجهاز المخابرات البريطانية، والتي لعبت دورًا حاسمًا في وضع مسار للنظام السياسي الجديد في الشرق الأوسط.