يتم إنقاذ بيض الطائر من العواصف التي كانت تدمره، وتم اﻹحتفاظ بالبيض، إلى أن حان موعد خروج الطائر من البيضة، ووضع بالحديقة وإلتف الأطفال من حوله في سعادة بالغة، فأحب الطائر الأطفال كما أحبوه، أحبه الطفل كرم وزارهم الطائر ذات يوم في المدرسة، حلم كرم بأن يذهب مع طائر الخير (أبوجراب) إلى أمه وأبوه.