قررت المدرسة الاستغناء عن خدمات أستاذ اللغة العربية (فهمي) لكثرة الشكاوى المقدمة من قِبَل التلاميذ من طريقة تعليمه، وكان أستاذ اللغة العربية الجديد هو (مندور) الذي أقنعه تلميذه الشاب بالعودة إلى التعليم بعد توقفه لفترة عن العمل، وتتوالى اﻷحداث.