تم التصوير في منطقة الحطابة بالقلعة وبولاق والمنيل والدقي.
تم بناء ديكور الحارة في ستوديو مصر.
التكلفة الإنتاجية للفيلم وصلت إلي 3 ملايين ونصف المليون.
كان من المقرر أن تقوم الممثلة راندا البحيري ببطولة الفيلم، لكن اﻹتفاق لم يتم بسبب اﻷمور المادية.
الفيلم هو أول تجربة إخراجية لمخرجه علاء الشريف.
بلغت إيرادات الفيلم في الإسبوع الأخير بالسينما المصرية 1500 جنيه مصري.
هو أول تجربه فنيه للممثل مراد فكري صادق
هو أول تجربه فنيه للممثل مراد فكري صادق