في إطار درامي تراثي، تصاب أم محمد بمرض عضال ويطلب زوجها من أبو سعيد إقناع القبيلة للتوقف عن رحلتهم الشاقة للراحة، وتموت أم محمد ويقع زوجها في حيرة بين الرحيل مع القبيلة أو البقاء بجوار قبر زوجته.