حلقات المسلسل: مسلسل - اختراق - 2019

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

(سلطان) و(تامر) و(رشدي) و(ياسر) أطباء قد درسوًا سويا، وبعد سنين من التخرج تتم دعوتهم لحضور مؤتمر طبي بتركيا فيجتمعوا مره أخرى، قبل بدء المؤتمر تطلب إحدى المذيعات من (سلطان) عمل لقاء صحافي معه، وأثناء التصوير توضع قنبلة بحقيبته، حيث تنفجر القاعة نتيجة عمل إرهابي، ويجد الأطباء نفسهم متهمون بهذا العمل الإرهابي ويقبض عليهم.

توجه تهمة الإرهاب إلى (سلطان) و(رشدي) لأن (رشدي) قد حاول الدفاع عنه، فيضطروا إلى الهروب لإيجاد حل ويحاول (سلطان) التواصل مع حبيبته (هدى) لمساعدته، أما الشرطة تستمر تحقيقاتها مع (تامر) لإيجاد أي معلومة عن أصدقائه الهاربين، على الجانب الأخر تداولت وسائل الإعلام فيديو للحادث وتنتشر صورهم ويحاول أحد الصحافيين تلفيق أكاذيب عن (سلطان) من خلال اللقاء التي قد قامت به (فانيا).

تستمر الشرطة في البحث عن (رشدي) و(سلطان)، ومن جهة أخرى يحاول مخططو الحادث الإرهابي في تثبيت الجريمة لهم عن طريق توريطهم في جرائم قتل، تُبلغ الشرطة بمكان تواجدهم بالكنيسة عن طريق مجهول ولكن وصول (هدى) لمساعدتهم بعد إرسال (سلطان) رسالة لها بمكان تواجدهم يفسد عليهم مخططهم ولا تجدهم الشرطة.

تكلف الاستخبارات السعودية العقيد (ناصر) بمتابعة القضية وجمع معلومات عن (سلطان) السعودي الجنسية، التحقيقات تشير بمثالية سلوكه مما يدفع (ناصر) للتفكير في احتمالية استخدامه كستار، الشرطة بصربيا مازالت تحقق، والاتهامات تتزايد بعد وجود جثة مطران الكنيسة وسائق التاكسي وتضاف إلى جرائمهم، الشرطة تراجع كاميرات المراقبة مرة أخرى وتسجل مفاجأة (سلطان) بوجود القنبلة مما يجعلها تفكر من وجود احتمال تورط (سلطان) في القضية.

الشرطة تستكمل تحقيقاتها وتستدعى (هدى) لأخذ أقوالها لكنها تنكر وجود أي إتصال بينها وبين (سلطان) منذ الحادث، زعيم المخطط الإرهابي يغضب بشدة لفشل مسار الخطة والقبض على (سلطان)، العقيد (ناصر) يعرض فيديو (سلطان) المنتشر الذي يظهر (سلطان) فيه ملامح الدهشة بوجود القنبلة وعدم احترافيته في إمساكها مما يجعله يتأكد من وجود شيء غامض، وتنتهي الحلقة بتوجه الشرطة الصربية لـ(رضوان) أحد أفراد العصابة، لكن لماذا؟ و(رشدي) يجد الحل في الهروب لخارج البلد.

الشرطة تراقب (تامر) و (ياسر) للتوصل إلى مكان (رشدي) و(سلطان) وتنجح في ذلك رغم محاولة تضليل (تامر) للشرطة وبعد التأكد من تواجدهم داخل المبنى، تُرسل القوات للقبض عليهم، يكلف (رضوان) قناص بالمراقبة، وعند القبض على (سلطان) يطلق عليه الرصاص حتى تقفل القضية ولكن ينجح (رشدي) و(سلطان) في الفرار من الشرطة، ولن تجد الشرطة سوى شقيق (هدى) بالمنزل وتفشل ترتيباتهم مرة أخرى، العقيد (ناصر) يكلف بالذهاب إلى صربيا لمتابعة القضية.

والد (سلطان) يصل إلى صربيا و(هدى) تستقبلهم بمنزلها، الشرطة تقبض على كلا من (هدى) و(صبحي) و(تامر) للتحقيق معهم وإتهامهم بتهمة التستر على إرهابيين، الشرطة تقوم بالضغط على (هدى) إما لمساعدتهم بالقبض على (سلطان) أو توريط والديها معها فى القضية، (سلطان) و(رشدي) بعد الفرار يذهبان مع سائق يسمح لهم بالاختباء بمنزل بعيد يملكه بمقابل مادي، الشرطة تفرج عن (هدى) ولكن لم يتم معرفة كيف أفرج عنها بعد.

يذهب والد (سلطان) وأخو (رشدي) مع (هدى) لرؤيتهم، العقيد (ناصر) يراقبهم ويعرف مكان تواجدهم ويضعهم تحت المراقبة، أخو (رشدي) يخبره أنه عليه ترك سلطان والهرب، وأنه رتب له كل شيء، الشرطة تستدعي الصحافية (فانيا) التي قد أجرت حديث مع (سلطان) قبل الحادث وتخبره بأن المقال الذى نشره مزيف وأن (سيرجين) هو من سمح بذلك، (هدى) تذهب لـ(فانيا) لمساعدتهم في إظهار براءة (سلطان) ويسمع الحوار الذي دار بواسطة جهاز تصنت وضعته صديقتها عند زيارتها لها.

المافيا تعلم بأمر الفيديو الذي يملكه (سلطان) ضدهم عن الأدوية الفاسدة وأنه يريد أن يحضره من السعودية كاستخدامه دليل براءة، حيث قد أخبره أحد اللاجئين بمعلومات عنها، سائق التاكسي الذى قد ساعدهم يتضح أنه يعمل مع الشرطة ويضعهم تحت المراقبة، (رشدي) يقرر الهرب ويترك (سلطان) وحده.

في بداية الحلقة، يتذكر (رضوان) مقتل زوجته وابنته وكيف تورط في هذه الجماعة رغم رفضه في بداية الأمر، يذهب (رضوان) إلى منزل (هدى) ويهدد عائلتها لكي يخبروه بمكان (سلطان)، تُختطف (هدى) ويرسل الفيديو إلى (سلطان) لابتزازه، يرسل العنوان الذي يقصده ويهدده بقتل "هدى"، يأخذ (سلطان) التاكسي وينطلق ويراقبه العقيد (ناصر)، بعد أن يصل (سلطان) يُخطف ولكن بمساعدة (ناصر) ينجح في التغلب عليهم ويحرر (سلطان) ويعتقل أحد أفراد المافيا ليأخذ أقواله.

ينجح (ناصر) بمساعدة (ناتالي) بإنقاذ (سلطان) و(هدى) من العصابة ولكن يصاب (ناصر) بطلق ناري أثناء الهجوم في نفس الوقت زوجة (ناصر) تضع مولودها ولكنها تفقد حياتها أثناء الولادة، الشرطة الصربية تتابع الأحداث وتريد معرفة الجهة الثالثة التي تدخلت بالأمر، (رشدي) بعد هروبه والذهاب مع شخص لمساعدته يجد نفسه ضمن اللاجئين بالمخيم ويصل إلى (رضوان).

(رضوان) يصمم أن يسلم (رشدي) إلى زعيم المافيا بنفسه ويرفض أى وسيط، والد (هدى) بعد ترحيبه بارتباط (سلطان) بها يرفض هذا الارتباط و(هدى) تقف أمام رغبة والدها وتخبر (سلطان) أنها فقدت حبها الأول ولن تكررها مره ثانية، (ناصر) يعلم بوفاة زوجته، أما الشرطة الصربية ما زالت تحقيقاتها جارية.

(هدى) تذهب مع أهلها بعد أن أقنعها (سلطان)، يُخطف (تامر) و(ياسر) ويتم التخلص من (ياسر)، الشرطة تعلم بأمر اختفائهم وتحاول البحث عنهم، يرسل فيديو تعذيب لـ(تامر) و(رشدي) إلى (سلطان) وتهديده بعدم إخبار أحد وأن يحضر لهم بنفسه.

بعد خطف (سلطان)، يتم تهديده بحياة أصدقائه لكي يعترف أنه المسئول عن عملية التفجير، وأنه تابع لداعش، ويفعل ذلك بالفعل ويعترف أثناء اعتقاله، (هدى) تعود لزيارة (سلطان) وتكتشف ما حدث، و(ناصر) يحقق فى خطف (تامر).

بعد اعتقال (سلطان)، يعقد مؤتمر صحافي ويعلن فيه عن اعترافات (سلطان)، (ناصر) بعد أن علم ذلك يحاول إقناع السفير السعودي بضرورة حدوث شيء غامض والضغط على (سلطان) ولكن السفير لا يتجاوب، ويخبره أنه يجب عليه الرجوع للسعودية وترك القضية، (هدى) بعد أن تعلم ذلك وتخليهم عن (سلطان) تذهب إلى (فانيا) لمساعدتها، أما (رضوان) بعد أن فشل فى إثبات جدارته أمام الدوق بسبب تغلب العاطفة عليه وتذكر ابنته التي قتلت دون ذنب، يقرر عدم الشهادة بجدارته.

بعد إتمام عملية السلاح، الدوق يسلم (رضوان) إلى (خافيير) والتضحية به، حيث يقسم (رضوان) على قتل (خافيير)، (ناتالي) تصور العملية وتسلم، يحصل (ناصر) على تصريح بالقضية مرة أخرى ويعود لمساعده (ناتالي) و(هدى)، (هدى) تتعاون مع (يوفان) و(ميلوش) بعد وقفهم عن العمل والشكوك تكاثرت حول الجنرال و(سيرجين) ويتم التجسس عليهم.

يذهب (ناصر) و(ناتالي) إلى مقر (خافيير) ويتم أسره، (رضوان) يهرب ولن يتمكن (ناصر) من إيجاده، (سلطان) ما زال محتجزًا، (ناصر) يذهب مع (هدى) للإتفاق مع (ميلوش) و(يوفان).

يحاكم (سلطان) وسط حضور الملايين والجميع فى انتظار القرار، يتم تسليم (خافيير) للشرطة بمخطط من الدون والتخلص منه، (ناصر) يتوصل إلى مكان الدون بعد تتبعه لعملية التسليم، (سام) يخون (ناتالي) ويتضح أنه يعمل لأجل المافيا ويسلمها لهم وتنتهى الحلقة بالاستعداد لقتل (ناتالي) وبث قتلها على الهواء.

(ناصر) ينقذ (ناتالي) من يد رجال المافيا، يحكم على سلطان بالسجن مدى الحياة، الجنرال يخبره بمقتل (تامر) و(ياسر) مما يجعله يشعر بغضب شديد للتضحية بنفسه مقابل لا شيء، يتم التخطيط لقتل (سلطان) نتيجة سكتة قلبية وتبلغ السفارة السعودية بذلك، تنتهي الحلقة بظهور (سلطان) وسط (ناصر) و(هدى) نتيجة لتخطيط كلا من (ناصر) و(ميلوش) و(يوفان).

بعد إنقاذ (سلطان) من الهلاك والتأكد من سلامته، تجرى محاولة إنقاذ (رشدي)، (ناصر) يريد أن يعرف السر وراء (ناتالي) ويهددها بالقوة لقول ما تعرفه وصديقتها تخبرها بأمر (ديفيد)، الدون يبحث عن (رضوان) للتخلص منه لكي لا تستخدمه الشرطة ضدهم وهو يريد الانتقام.

صدمة (ناتالي) في (ديفيد) لم تكن متوقعة وتجرى محاولات لإنقاذ (كلارا) والدون يخطط لقتلها، كما تجرى محاولة إنقاذ (رشدي) من المستشفى ويتلقى الرسالة، (رضوان) يخطط للانتقام.

يحاول رضوان وناصر تهريب رشدي بنفس الوقت، ولكن يفشل رضوان ويصاب بطلق ناري ويفقد الوعي، وسلطان يحاول إنقاذه، يتم خطف الفتاة للعثور على رضوان، ديفيد ما زال يبحث عن كلارا.

الجميع بانتظار رضوان حتى تتحسن حالته، وعند إفاقة رضوان ورؤيته لهم، بدأ يثور وعلم أن سلطان من أنقذه، رشدي يتعرف عليه ويتذكر أنه هو سبب كل ما مر به وسلطان يحاول تهدئته، روبرت يحاول تهديد رضوان بالطفلة ولكنه لم يعلم بعد باختطافها، رضوان يخبر سلطان وهدى عن كيفية تعرفه على الدون آريز.

رضوان يعطى لسلطان فيديو إثبات براءته، يذهب سلطان مع رضوان لإنقاذ الفتاة ولكنها هربت، ناتالي تم خطفها وناصر لم يعلم بعد.

رضوان ينتقم من قاتل ابنته وزوجته، ويتعاطف ناصر معه، تم إنقاذ ناتالي ونينيا، يهرب شارك ومعه رضوان والشرطة تبحث عنه، وتحوم الشكوك حول إيليش.

رضوان يهرب من شارك وناصر يضع احتمالية موته، شارك يبحث عن ناتالي ويريد التخلص منها، وجاري نشر الفيديو للإيقاع بالدون، الدون يكلف شارك بمهمته الجديدة ويهدد إيليش.

مازال البحث عن رضوان مستمر، شارك يحاول الوصول إلى ناتالي، حياة الدون آريز في خطر بعد نشر الفيديو، وتتولد الرغبة في الخلاص من الشيخ فيصل بحكم كونه الممول الرابع.

الشيخة هايا تطلب الجلوس مع ناصر وكل من ساهم بالقضية، وتوضح لهم بداية تمويل المشروع وإتمام صيغة الدواء وكيف ساعدهم المطران بذلك وكيف حرص فيصل زوجها على تمويل المشروع ونجاحه، خاصة بعد إصابتها بالمرض، ينتحر إيليش ويصاب يوفان إصابة خطيرة تهدد حياته، والشرطة تفشل في العثور على الحقيبة.

فانيا تودع يوفان الذي فارق الحياة ولم يستطع الأطباء إنقاذه، بمساعدة رضوان تتمكن الشرطة من تحديد موقع الدون للقبض عليه، روبرت يساعد الدون في الهروب من الشرطة ولكن يقع هو بأيديهم، شارك يصل إلى مكان ناتالي ويذهب لقتلها ولكن خبر محاولة القبض على الدون تجعله يتراجع.

الدون يلجأ إلى نانوش التي لم يتوقع الغدر منها أبدًا، نانوش يتفق مع رضوان ليضعا خطة للتخلص من الدون وينجحون ويتم التخلص منه، رضوان يسلم الدون للشرطة، وبالنهاية العدالة تأخذ مجراها ويتم نفى التهم عن سلطان ورشدي، سلطان ورشدي وناصر وهدى يحتفلون بالبراءة ولكن لم يكن يعلم أحدًا منهما أن شارك سينجح بخطته ويقعوا بالفخ الذي وضعه لهم ويتخلص منهم.