يرسل مروان رجال ليطلقوا النار على حسن ورجاله المحاصرين للبيت الكبير، لكن فوزية وزينب تدخلا لمنعه من ذلك، يلقى حسن تحت قدم مروان فأخذ السلاح وأخذ ريتال ساتر حتى خرج بها من المنزل وذهب بها لمنزل جبرية.