يسرّح الصالح مماليك العادل، يظل الصالح في الإنصياع لشجرة الدر وينكث الصالح اتفاقه مع داوود فيقرر التحالف مع إسماعيل ضد الصالح ولكن بعد تحالفه مع الفرنجة يتخلى داوود عنه.