يتطاول توران شاه على شجرة الدر ويسجنها بقصر الروضة ويزداد في التحقير من المماليك بينما ينغمس في السُكر، لذا يجتمع المماليك ويقتلونه ويسلمون السُلطة لشجرة الدر.