يرسل جلال ورقة الطلاق إلى منزل أحلام فتنهار الأخيرة، وتضع أحلام مولودتها الأولى، ويعلم طليقها جلال بالأمر ويذهب إلى منزل والدها حسين ويطلب منه رد زوجته مرة أخرى فتوافق أحلام.