يدفع جيرزي حياته ثمنا لمواجهته للنظام الشيوعي المهيمن على بلاده، ففي ظل هيمنة الاتحاد السوفيتي على النظام البولندي، تقوم حركة التضامن العمالية برفض الهيمنة، والأحكام العرفية، والدعوة للديمقراطية والمساواة، ويكون القس جيرزي أحد قادة حركة التضامن المؤثرين، فيتم تكليف المحقق ستيفان شديد الحماس للحزب الشيوعي الحاكم بتولي أمره، ولا يجد ستيفان حلا لإسكات القس الشاب سوى قتله.