سيلفيا تعقد العزم على بدء حياة جديدة بالتفاؤل في المستقبل وبمواجهة محيطها إلا أن ضعفها أمام مشاعرها دومًا ما يشكل عقبة تحول دون تقدمها إلى الأمام، لكنها تتعلم مؤخرًا كيف تسيطر على خوفها وتصبح مسئولة عن اختياراتها.
بعد قضاء طفولة قاسية للفتاة سيلفيا ذات الخمسة والعشرين عاما، تعقد على بدأ حياة جديدة بالتفاؤل في المستقبل وبمواجهة محيطها إلا أن ضعفها أمام مشاعرها دوما ما يشكل عقبةتحول دون تقدمهاإلى الأمام، لكنها تتعلم مؤخرا كيف تسيطر على خوفهاوتصبح مسئولة عن اختياراتها.