تمكث مارييك برفقة والدتها التي فقدت كافة مشاعرها منذ وفاة زوجها الروائي. تعمل مارييك بمصنع للشيكولاتة، و في المساء تقابل رجالًا يفوقونها عمرًا حتى تعوض نقص الحنان عندها. ينتهي كل هذا مع وصول جاكوبي، صاحب مطبعة يعيش في الخارج.