يسافر اثنان من الآباء اليسوعيين، (سيباستياو رودريغز)، و(فرانسيس جارب) إلى (اليابان) في القرن السابع عشر، التي تحظر تحت حكم (توكوغاوا) الكنيسة الكاثوليكية وجميع الاتصالات الخارجية تقريبًا. حيث يبحثان عن اﻷب فيريرا الذي انقطعت أخباره، ويشهدان هناك اضطهاد مسيحيين يابانيين على يد حكومتهم التي ترغب في تطهير (اليابان) من النفوذ الغربي وانتشار الديانة المسيحية.
يتناول الفيلم الواقع الياباني خلال القرن السابع عشر، والإضطهاد الذي مَرّ به المسيحيون بعد إنتشار الكاثوليكية في ربوع اليابان.