Gone  (2012)  اختطاف

6.3

تطارد الأوهام (جيل بريش) حتى بعد أن تم إنقاذها، فعقب عودتها من عملها تبحث عن شقيقتها الصغرى وتكتشف أنها مفقودة؛ فيتسرب لدى (جيل) يقين تام أن شقيقتها قد خطفها نفس الشخص الذي خطفها من قبل منذ عامين،...اقرأ المزيد فتسرع لطلب النجدة إلا أن الشرطة تظن أنها مجنونة ووقتها لا تجد (جيل) إلا طريق واحد ﻹنقاذ شقيقتها من براثن هذا الذئب؛ فتضطر إلى مواجهته بنفسها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [14 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تطارد الأوهام (جيل بريش) حتى بعد أن تم إنقاذها، فعقب عودتها من عملها تبحث عن شقيقتها الصغرى وتكتشف أنها مفقودة؛ فيتسرب لدى (جيل) يقين تام أن شقيقتها قد خطفها نفس الشخص الذي خطفها...اقرأ المزيد من قبل منذ عامين، فتسرع لطلب النجدة إلا أن الشرطة تظن أنها مجنونة ووقتها لا تجد (جيل) إلا طريق واحد ﻹنقاذ شقيقتها من براثن هذا الذئب؛ فتضطر إلى مواجهته بنفسها.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم


  • تاريخ العرض:
  • الولايات المتحدة [16 مايو 2012]



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • تم تصوير الفيلم بعدة أماكن منها بورتلاند، أوريغون، الولايات المتحدة الأمريكية.

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

الحبكات الدرامية المقبولة

قد يكون البعد عن جماليات الصورة من إضاءة وحركة ومؤثرات صوتية وبصرية الأمر الذي أنجح فيلم (اختطاف) أو (Gone) أو كان سببا في خروجه بهذا الشكل وهذه الواقعية... فقصة الفيلم بسيطة تتناول هوس قاتل ومختطف قرر أن يطارد فريسته السابقة التي استطاعت أن تهرب منه، وخطف شقيقتها. أيضا خدمت المشاهد السريعة والمتلاحقة قصة الفيلم وكانت مشاهد الفلاش باك والتركيز على حادث الأختطاف الأول من أكثر المشاهد التي ناسبت تصاعد الايقاع، وساعدت في رسم الخطوط ومحاولات التنبؤ بشخصية المختطف. وقد استطاعت الممثلة الموهوبة...اقرأ المزيد (أماندا سيفرند) أن تؤكد على موهبتها في هذا الفيلم والتي اثبتتها في العديد من الأعمال الناجحة السابقة كان منها (In Time)، ومن هنا ظهر ذكاء المخرج (هيتور داهاليا) ونجاحه في استغلال تلك الموهبة أفضل استغلال. وإذا كان كل السابق من مشاهد مثيرة ومشوقة، واستخدام أدوات جيدة، واستغلال موفق لمواهب فنية يشير إلى شخص عبقري واحد تمثل في مخرج العمل فإن تحرير المشاهد وكتابتها يعتبر القائد الأول في تميز هذا الفيلم؛ وهذا ما نجح فيه المؤلف (اليسون بيرنت)، فالحبكات الدرامية التي وضعها لرسم شخصية الجاني كانت كلها موضوعية ومنطقية وزادت من دائرة الشك لتحيط بعدة أشخاص، كذلك تقديم شخصية (جيل) في أول المشاهد بأنها فتاة مستهترة وتستاء شقيقتها من أفعالها ثم إظهارها في دور الفتاة المهتمة بشقيقتها والتي قررت أن تبحث بنفسها لإنقاذها أمراً زاد من الإبعاد الإنسانية لهذا الشخصية فتبدأ التعاطف معها. الفيلم جيد ويبدو أفضل الأفلام التي تقدم نفس الفكرة.

أضف نقد جديد


تعليقات