تعمل ماجدة في مكتب عقارات، وتشتري شقة لتقيم فيها هي وزوجها تملكها سيدة تدعى نادية، وتقرر ماجدة عمل مكتب محاماة بالشقة رغم اعتراض زوجها، خاصة بعد عثورها على أوراق تثبت نصب رجل أعمال على نادية، وتحاول ماجدة العثور على نادية.
تتعرض ماجدة، وهي مذيعة تلفزيونية، لحادث أليم يؤدي إلى تخلي خطيبها أشرف عنها، فتقرر فسخ الخطوبة. يقدم لها عادل، وهو رجل محترم يعمل في دار نشر، المساعدة والدعم خلال محنتها، وتتطور علاقتهما تدريجيًا حتى تُعجب به ماجدة وتقوم بخطبته.
يعمل عادل مدرسًا في كلية الطب ويتقدم لخطبة ماجدة لكنها ترفضه، ثم تتوفى والدتها التي كانت تعمل بوابة في العمارة، فتتولى ماجدة عملها لتتمكن من استكمال دراستها. يترك لها والدها شقة تمليك في نفس العمارة، إلا أن سكان العمارة يرفضون وجودها بينهم لأنها ابنة البواب.
يعمل شريف مهندسًا معماريًا وهو خطيب ماجدة، ويتفق الاثنان على تأجيل فكرة الإنجاب لعدة سنوات للاستمتاع بحياتهما الزوجية دون أي مسؤوليات. ولإبعاد ضغط العائلة عنهما، يقومان بتزوير تقارير طبية تُظهر عدم قدرتهما على الإنجاب.
تعمل ماجدة مهندسة زراعية، وزوجها مجدي طبيب بيطري، ويقضيان سنوات في الخليج لتأمين مستقبلهما. بعد عودتهما، يحاول زكي، المهندس الزراعي وابن بواب العمارة، سرقة شقتهما، لكن ماجدة تسامحه تقديرًا لوالده، وتمنحه فرصة جديدة بمساعدته على إدارة مزرعتها الخاصة.
تعمل ماجدة طبيبة بيطرية وموظفة وأم، بينما زوجها أحمد صحفي يقضي وقته ليلًا على الإنترنت في محادثات مع الفتيات. تبدأ ماجدة بالشك في سلوك زوجها فتقرر مراقبته، وتقوم بإنشاء بريد إلكتروني باسم مستعار (صفاء)، مدعية أنها مصرية مقيمة في الخارج.
تبحث ماجدة عن شريك حياة ذو شخصية قوية، وتقابل حسن خبير الاقتصاد العائد من الخارج، في البنك التي تعمل به، ويتقدم لخطبتها لكنها ترتبك لأنها لم تتعرف عليه بعد وهو يقنعها أن الزواج هو بداية طريق الحب.
تترك ماجدة عملها صحفية في إحدى الصحف الصفراء بعد أن تفقد إيمانها بمحتواها، وتعمل سائقة لدى الفنانة نادية، حيث تتولى أيضًا رعاية أولادها ووالدتها مقابل أجر مرتفع لا تجده في عملها السابق. وخلال عملها، تلتقي ماجدة بفنانة شابة موهوبة، فتقرر مساعدتها.
يحاول رأفت إقناع ماجدة بالعمل معه مهندسة معمارية رغم رفضها بسبب ارتباطها بالقرية الموجود فيها أمها. وبعد خمس سنوات، وعقب وفاة أمها، تعمل ماجدة مع رأفت، وتشتري شقة لها وأخويها، لكنها تتعرض لمضايقات من البواب والسكان.
تعمل ماجدة طبيبة، ويحتفل ابنها نادر بحصوله على الثانوية العامة. في الوقت نفسه، يقرر كمال الزواج من رانيا، فيرسل رسالة إلى زوجته يخبرها برغبته في الطلاق. تحتفل ماجدة بنجاح ابنها، ثم يسافر نادر إلى لندن.
يتزوج محسن من ماجدة، وتخطط ماجدة مع محسن لمواجهة سيطرة والدته، وتحضر معها الأجهزة الرياضية إلى المنزل في محاولة لكسر الروتين وتخفيف التوتر. لاحقًا تُصاب زهيرة هانم بالمرض، فتتكاتف زوجات أبنائها الأربع للاهتمام بها ورعايتها.
تعمل ماجدة ناشطة حقوقية ومدرس علم الاجتماع بجامعة عين شمس، وهي متزوجة ولديها ابنة وتكفل ابنة أخرى تدعى فيروز بعد وفاة أمها، ويبدأ والد فيروز محاولة تزويجها من رجل ثري كبير في العمر، لكن ماجدة تقف له بالمرصاد محاولة منعه.
يتوفي الحاج جلال، والد ماجدة، بينما يعيش محمود صبري، المؤلف المسرحي، حياة بسيطة ويشتري الكتب بالدين. يفوز محمود بجائزة في التأليف، لكنه يُصاب بالاكتئاب بعد أن تمنع الرقابة عرض مسرحيته. تقف ماجدة إلى جانبه وتسانده، ويتزوجان.
تتعرض ماجدة لعملية نصب أثناء شرائها ملابس مقلدة، فيعترض زوجها حامد على الموقف، ويذهبان معًا إلى محل بيع هذه الملابس لكشف الحقيقة. فيتعرفان على فردوس، وهي سيدة من بولاق تعمل في ترويج هذه البضائع. تتمكن ماجدة من استرداد أموالها وتوافق على عدم فضح فردوس.
تعمل ماجدة موظفة حكومية وتشارك مع زملائها في اعتصام للمطالبة بزيادة رواتبهم. تطالب زوجها بمشاركتها في مهام المنزل لأنها تساهم بمرتبها في المصاريف، ثم تقود اعتصامًا آخر مع سيدات العمارة على السطح للمطالبة بالمساواة، فيستجيب الأزواج لمطالبهن.